يبدو أن التطور الكبير الذي تشهدة اجهزة الالعاب الالكترونية ضمنها تسعى إلى احداث العديد من التغيرات، حيث اظهرت التقارير الاعلامية التي صدرت خلال وقت سابق بإنه اصبح لمستخدمي تلك الاجهزة يمكن القيام بحفظ ضمن الذاكرة الداخلية للجهاز بعدما كانت عملية الحفظ تكون ضمن رقاقة مستقلة، ولا يقف الامر عند تلك الحدود وإنما تشمل اتاحة إمكانية تحزينها من خلال خاصية السحابية.
ولقد قامت شركة نيتيدو بالحديث عن أن المستخدمين لهذه الاجهزة لن يتمكنوا خلال الوقت الحالي بالاجراء أو القيام بأي عملية تخزينية خارج نطاقهم أو من خلال الذاكرة الخارجية، وأنما ستبقي المعلومات ضمن الجهاز الخاص بها Switch، بالإضافة إلى انه لا يمكن العمل على حفظ البيانات إلا ضمن الذاكرة الداخلية عن طريق ذاكرة داخلية تبلغ مساحتها 32 جيجا بايت.
ولا يبدو أن الامر السابق ذكره مستحب لدي مستخدي اجهزه ننتندو وخصوصا في ظل التطور الكبير الذي تشهدة العديد من الاجهزة التي تنتجها الشركات الاخرى، كما أن التقارير التي تناولت الحديث عن ذلك قامت بتوقع إمكانية تفعيل خدمة السحابية.
حيث قامت التقارير الاعلامية التي صدرت خلال وقت سابق بالحديث ان شركة ننتندو ستعمل على تفعيل خدمة الاشتراك السحابي عبر جهاز Switch وذلك خلال خريف هذا العام، الامر الذي يمكن المستخدمين من تقبل هذا الامر بعض الشئ، لكون إن عملية التحديث تتطلب تكلفة عالية
