ضمن مهرجان البهجة والألوان الذي زين مدينة الشارقة للمرة السابعة، حيث تعمل على عقد هذا المهرجان خلال كل عام، بحيث تعمل على تزين الامارة بالالون التي تجعل منها صرح وتحفه فنيه لا تقاوم.
حيث يستمر المهرجان الذي ينظم من قبل هيئة الإنماء التجاري والسياحي حتي 11 فبراير 2017، ولقد عمل هذا المهرجان على عكس الابداع في عملية التصميم المعماري والزخارف الخاصة به، ولقد ترتب على هذا الامر حدوث دهشة كبيرة للزوار مما ادي إلى تنقلهم بين المكان والاخر من أجل التعرف على التفاصيل الخاصة بالحكاية المرسومة بالنور.
ولقد لقى هذا المهرجات العديد من الصور الرائعة والجميلة بحيث قام مختلف الاشخاص بتوثيقه والعمل على تأكيد بخصوصة، ويتلقى هذا المهرجان خلال كل عام الالاف من الزوار الذين يأتون لمشاهدة مختلف التصاميم والعروض الضوئية التي تتعلق به.
ويعمل هذا المهرجان على القيام بعرض العديد من الامور الفنية والثقافية التي يتم استوحائها من خلال العلوم والإبداع والمعرفة، بحيث ظهر ذلك من خلال أسماء الأعمال الفنية التي عرضت على واجهات الأبنية المختارة.
بحيث يعمل على تتزين دارة الدكتور سلطان القاسمي للدراسات الخليجية بأضواء عرض مايسترو، أما بالنسبة لواجهة الابنية المختارة فيكون من خلال عرضي “أضواء على المستقبل” و”السفر عبر الزمن”.
وكذلك بالنسبة لعرض القصبان حيث جاء تحت مسمى تصورات من الشارقة لكي تتمايل الانوار مع الموسيقى.
